دعونا نُنقِذ أوروبا
يدخل العالم، بعد انقطاع طويل، مجددا مرحلة متعددة الأقطاب. فبينما يتفكك النظام العالمي أحادي المركز، وأحادي الإرادة، وأحادي السردية؛ تبدأ القوة والسياسة والمعنى بالتوزع بين مراكز مختلفة. غير أن موقع أوروبا في هذا النظام العالمي الجديد بالغ الغموض. فإما أن تبقى فاعلا قسريا على هامش البنية متعددة الأقط...
Redirecting to full article...