«أجواء مُباحة» لليمني أحمد السلامي: الحكايات والإحالات

«أجواء مُباحة» لليمني أحمد السلامي: الحكايات والإحالات

اشغلت الرواية على أدوات مختلفة في خطابها، أبرزها عناية السارد بالوصف، متتبعا، من خلاله، الحركات والأصوات والتفاعلات، مُمعنا في منح الحوار طاقة انفعالية إضافية، رغم محدودية مساحته، وفي تلك السردية العالية يتجلى حجم المأساة حد سماع نبض قلبها المحفوف بالخوف على كل شيء، مع تتبع تداعيات كل ذلك، على صعيد...

Redirecting to full article...