أسرى غزة بعد الحرية: صمت يروي جحيم السجون الإسرائيلية

أسرى غزة بعد الحرية: صمت يروي جحيم السجون الإسرائيلية

العائد من عمرٍ منسي اعتُقل عماد شحادة في السابع من حزيران/ يونيو عام 1989، يوم كانت غزة لا تعرف بعد هذا الكمّ من الحصار والرماد. خرج يومها شابًا في العشرين من عمره، مفعمًا بالحياة، ليعود اليوم كهلاً ناحل الجسد، يحمل على كتفيه ثلاثة عقودٍ ونصفًا من القهر. يقول ملاذ، أحد أقاربه، لـ»القدس العربي» وهو...

Redirecting to full article...