أيهما تنتصر… “قنبلة سموتريتش” بإنهاء السلطة أم “دبلوماسية فرنسا” في نيويورك؟

أيهما تنتصر… “قنبلة سموتريتش” بإنهاء السلطة أم “دبلوماسية فرنسا” في نيويورك؟

لكونهم أحفاد تراث متشعب من العلاقات الخارجية والتحالفات، لدى الفرنسيين إيمان كبير بالدبلوماسية. الرئيس إيمانويل ماكرون، أثبت ذلك: مستشارون وعاملون في الخارجية الفرنسية، يعملون في ظله، قالوا: دائماً معني بالتحدث”. كان هذا صحيحاً في بداية شباط 2022 عندما كان ماكرون الزعيم الغربي الأخير الذي وصل إلى مو...

Redirecting to full article...