إقصاء المؤلف في رؤية جاك دريدا… ولادة القارئ

ولعلّ فلسفة دريدا جعلت هذا النص في مدار أفقي تدركه الحواس وآخره تكوّنه المخيّلة، من خلال إعادة إنتاج النص بفعل القراءة المتجددة، وهكذا تحوّل القارئ إلى منتج للنص، من خلال انخراطه في إعادة تركيب المعنى المستنبط، الذي يمتزج بوعي وثقافة وقدرة التخييل لدى كل قارئ، هذا غذا نجح القارئ في فكّ شيفرات النص م...
Redirecting to full article...