الإنسان/الإله… بين الكهنوت الديني والكهنوت الحداثي

الواقع أنه بعد قرون من إزالة «الكهنوت الديني» في أوروبا، وصلنا إلى نتيجة أبشع من نتائج تحكم ذلك الكهنوت، ووجد الإنسان نفسه أكثر توحشاً، بعد تخلصه من «الإله»، وأما الفلاسفة الذين قضوا أعمارهم في محاربة «سلطة الكنيسة» فقد أصبحت أفكارهم منطلقاً لكثير من الحروب الكبرى التي كانت نتيجة لتركيز هؤلاء الفلاس...
Redirecting to full article...