الخطاب الإيراني بين «الممانعة الخشنة» و«الممانعة الناعمة»

الخطاب الإيراني بين «الممانعة الخشنة» و«الممانعة الناعمة»

ومع أنه من المبكر الإشارة إلى تحولات في بنية الخطاب الإيراني ـ سياسياً وثقافياً ـ إلا أن هذا الخطاب ربما بدأ مرحلة تحول تدريجي، لا ليتحول ـ كلياً ـ إلى خطاب «غير ممانع» ولكن ليمر ـ تدريجياً ـ بمرحلة تمهيدية، عبر دخوله في ضرب من «الممانعة الناعمة» وهي مرحلة بدأت ملامحها في التشكل بعد السابع من تشرين...

Redirecting to full article...