السياسي الجزائري عبد الرزاق مقري في قلب سجال إعلامي بعد تعليقه على حادثة المراهقين السبعة وانتقاداته لسقف دعم القضية الفلسطينية

السياسي الجزائري عبد الرزاق مقري في قلب سجال إعلامي بعد تعليقه على حادثة المراهقين السبعة وانتقاداته لسقف دعم القضية الفلسطينية

وجد الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، نفسه في قلب عاصفة من الجدل، بعد سلسلة من المقالات والبيانات التي تتابعت بوتيرة سريعة، تهاجم مواقفه خاصة تلك التي انتقد فيها سقف الدعم للقضية الفلسطينية. بدأت القصة بانتقادات وجهتها صحيفتا “الخبر” و”لوسوار” لمقري على خلفية حادثة وصول سبعة مراهقين...

Redirecting to full article...