النقابات الفرنسية تتجه للعودة الى الاحتجاجات يوم 2 أكتوبر بعد فشل المحادثات مع رئيس الوزراء

ولم يفض الاجتماع في قصر ماتينيون عن نتائج تذكر لحلحلة نقاط الخلاف مع النقابات، ومن بينها أساسا التخلي عن مشروع الموازنة الذي اقترحه رئيس الوزراء المقال فرانسوا بايرو وإلغاء أي مراجعة لسن التقاعد وإرساء معايير ضريبية أكثر عدالة والتراجع عن اصلاح التامين على البطالة وقرار شطب ثلاثة آلاف وظيفة. وكانت...
Redirecting to full article...