تحولات شعوب وحروب «تقودها الحمير»

وبما أن الرجل مصاب بالعجز التام عن الشعور بالخجل، ناهيك عن مجرد الحرج، فإن الأكيد أنه لم يكترث، وربما لم يعلم أصلا، بالاحتجاجات الشعبية ضده في لندن أو الصور التي عرضت بمشهدية سينمائية على برج قصر وندسور والتي أظهرته بجانب صديقه المتخصص في الاعتداء الجنسي على الأطفال القصّر. نعم إنه ذلك الرجل «الذي ل...
Redirecting to full article...