«تعا ولا تجي»: مئوية عاصي الرحباني بين النقد والوجدانيات

«تعا ولا تجي»: مئوية عاصي الرحباني بين النقد والوجدانيات

تلقّطَ عبيدو باشا محاسن عاصي الرحباني، بين أخذٍ وردّ، مسرحَ الأسطورة على عتبات اليقين، فتناوله بالشخصي والفني من غير جانب، حتى انتهى إلى مخرجات ملأى بالإثارة، أحد وجوهها تحرير العقل الجمعي من هيمنة الروايات المكررة، التي لطالما أدارت رحى طواحين البحث والكتابة وضجيجها الممقوت في سير الرحابنة آباء وأب...

Redirecting to full article...