دريّة شفيق … نهاية امرأة شجاعة

المشهد الثاني: كتبت عنه في كتابي «أبصرت بعينيها: المرأة في حياة طه حسين وأدبه»، فمن خلاله نفهم سر انتحار درية شفيق التي خذلها القريب قبل البعيد، فبعد أن قادت – وكانت رئيسة أكبر اتّحاد مصري نسائي «اتّحاد بنت النيل»- مظاهرة من ألف وخمسمئة امرأة اقتحمن البرلمان المصري لعدّة ساعات مطالبات بحقّ المرأة في...
Redirecting to full article...