«رحلة في تخوم الهوية والحداثة»… ملامح من تجربة الفنان عمر النجدي

بعيداً عن المحاكاة والفوتوغرافيا بداية تخضع أعمال النجدي للمخيلة، التي بدورها تعيد صياغة الواقع والطبيعة، فحتى في اللوحات التي تمثل مشهداً عادياً مألوفا.. كنسوة يطللّن من الشرفة، أو لوحة تمثل الزار أو المولد الشعبي، تبدو المفارقة بين المألوف واللوحة، ومنه تحويل العادي إلى فن، وهو أصعب بكثير، وأكثر ح...
Redirecting to full article...