سلاح «حماس» ليس هو القضية!

سلاح «حماس» ليس هو القضية!

قدّم خليفته محمود عباس منذ قدومه عام 2005، سواء للإسرائيليين أو للأمريكيين أو لما يسمى بـ«المجتمع الدولي»، من «بوادر حسن النية» ما لا يحصى ولا يعد، مدينا كل عمل مسلّح، ملاحقا كل خلاياه في الضفة الغربية، ممعنا في «تنسيق أمني» بغيض، رافضا أن يحوّل الضفة إلى غزة أخرى، ولكن ها هو الحال ينتهي به مرفوضا م...

Redirecting to full article...