شَكوى إلى آمون العظيم

( 1) رَد عليّ. يا حفيدي الضَئيل، إسْأَل خَليلك آمون العظيم، عن عظمة العشق، وكل ما يُبرر. أما أنا فقد رَحلْت إلى الغَرب؛ راحة العِليّين، منذُ أمدٍ بعيد. لا طاقة لك، وللأجيال ما بَعدك وما قبلك، إلى جدك 8188، على إدراكه واستبصاره. (2) فقلت يا حكيم الأرض، أعرف أنني ضئيل، وزمني منحط، لا قِبل لي على فه...
Redirecting to full article...