عن خطة ترامب التي «لا يمكن رفضها»!

عن خطة ترامب التي «لا يمكن رفضها»!

في حال التزام الطرفين بالخطة (في أحسن الافتراضات) سنكون سياسياً أمام حدث هو الأسوأ إلى الآن في تاريخ الكفاح الوطني الفلسطيني. فالمقارنة الأقرب إلى الدقة هي مع ما حدث في العام 1982 حين خرجت المقاومة الفلسطينية من بيروت وفق الاتفاق الذي هندسه الموفد الأمريكي فيليب حبيب، في أعقاب اجتياح إسرائيل للبنان...

Redirecting to full article...