عندما باعت «الجزيرة» القضية!

عندما باعت «الجزيرة» القضية!

ما يعنيه تغيير السياسة الإعلامية لقد فات هؤلاء، ولعله لم يفتهم بيد أن «الغرض مرض» أن صاحبهم عمل في مكتب «الجزيرة» في واشنطن، ثم جاء إلى الدوحة مسؤولاً عن المراسلين خلال السنوات الأربع الماضية، فلم يهبط على غرفة الأخبار بالباراشوت في عملية إنزال أمريكي ذات ليلة ليلاء! لقد خففت «الجزيرة» من جرعة التغ...

Redirecting to full article...