عودة إلى نقطة الصفر!

هنا، نتحدث عن المساحة التي تركتها أمريكا بأمر الواقع للدبلوماسية الأوروبية، مساحة ليتني سميتها بـ«هامش المناورة»، لكن على ضوء الواقع الراهن، كان لا بد من تعليق هذه التسمية. غير أن تعليق التسمية لا يعني إلغاءها بل بقاءها مفتوحة إلى حين كما تتيحه هذه المساحة، المساحة الدبلوماسية الأوروبية. بكل تأكيد،...
Redirecting to full article...