فرحٌ… ولكنه أشبه بالبكاء

فرحٌ… ولكنه أشبه بالبكاء

إلا أن النظام، مرةً أخرى، يعيدني إلى أرض الواقع مؤكداً لي أنه لئن كنا نحن، ناشدي الحرية والعدالة، المطالبين بالعيش، حرية وعدالة اجتماعية، مثاليين وحالمين فلا مساحة ولا وقت لدى النظام لهذه «الترهات» والكلام الفارغ. للأمانة، قبل أن يفاجئني بخبر الحبس كانت بعض الشكوك والمنغصات في صورة تساؤلات وحسرة قد...

Redirecting to full article...