فكّر قبل أن تنشر!

وهكذا تحوّل شعار «مكافحة التضليل» إلى ذريعة لتشديد الرقابة على المحتوى، وتمرير قوانين تحدّ من النشر الحر. ففي فرنسا مثلاً، سُنّ قانون يسمح للحكومة بإغلاق أي حساب أو موقع «ينشر معلومات مضللة»، دون قرار قضائي واضح. وفي الولايات المتحدة، أصبح عمالقة التكنولوجيا كـ»ميتا» و«يوتيوب» و«أكس» يواجهون ضغطاً ه...
Redirecting to full article...