في غزة حين يبعث الاسم من جديد

موت وحياة في خيمة صغيرة نُصبت في ساحة إحدى المدارس بالمحافظة الوسطى، جلست دعاء على بطانية مهترئة تحتضن طفلها المولود حديثًا. حولها أصوات الأطفال والنساء، لكن قلبها كان يضيء باسم صغيرها «يحيى»، الذي سمّته على اسم والده الشهيد. تقول: «أردت أن يبقى الاسم حيًا بيننا، حين أناديه أشعر أن والده ما زال قري...
Redirecting to full article...