قلبي يحدثني… حليم الرومي وظل عود في الزاوية

كانت موهبته متأصلة؛ فقد عاش في بيت فني لا تهدأ جدرانه عن بث صدى غناء العمة والوالد والوالدة. ولأنه شخصية نادرة، انتسب في سن السادسة عشرة إلى معهد الموسيقى الشرقية في حيفا في سن أصغر من العمر القانوني للانتساب. وهناك، خاض أولى تجاربه الموسومة بالجرأة: طلب مقابلة ملك الأردن. استمع الملك إليه، وسمع تقا...
Redirecting to full article...