لنكفّ عن خداع أنفسنا

في هذه «الفجوة » الإنسانية المهلكة عربياً، والتي لا تبدو لنا مؤقتة، أو عابرة، أو قابلة للتجاهل، صرنا نبحث عن أشلاء الدول المركزية التي كانت تهيمن، من قبل، على الفضاء العربي مثل صقور كاسرة، ولا نرى اليوم سوى عصافير خافقة الأجنحة من الاضطراب والتردد والقلق والإحباط. وهو ما يُنبئ باندثار خطير للعالم ال...
Redirecting to full article...