ليل مغربي في سماء تشيلي.. حين صنع “أشبال الأطلس” الحلم العالمي

ومن طنجة إلى العيون، لم تغلق المقاهي أبوابها، ولم تنطفئ الشاشات الصغيرة في البيوت. في كل زاوية من المغرب، كانت العيون معلقة على ملعب بعيد في أقصى جنوب الكرة الأرضية: إستاديو ناسيونال خوليو مارتينيز برادانوس، في سانتياغو، تشيلي. حين دوت صافرة النهاية، لم يبق أحد في مكانه. خرج الناس إلى الشوارع كما ل...
Redirecting to full article...