من الترقب إلى البهجة: بغداد التي رأيتها في مهرجانها السينمائي

وبقدر ما كان المهرجان مساحة للعرض، كان أيضاً احتفالاً بالحياة. قاعات السينما نفسها، التي كانت تُعرض فيها الأفلام المشاركة في المهرجان، كانت جزءاً من مركز تجاري كبير يعجّ بالزوار، بالعائلات التي تتسوّق وتتناول الطعام وتجلس في المقاهي. داخل القاعات، كان المشهد احتفالياً، كان أطفال يتقاسمون الفشار، شبا...
Redirecting to full article...