من تحت ركام غزة إلى شوارع بريطانيا: ناجٍ يروي عطشه وراهبة بيضاء الشعر تحمل ضميرا

من تحت ركام غزة إلى شوارع بريطانيا: ناجٍ يروي عطشه وراهبة بيضاء الشعر تحمل ضميرا

راهبةٌ بيضاء الشعر… وضمير العالم لم تكن تلك اللحظة مشهداً عابراً في شوارع بريطانيا. الكاميرا التقطت صورة تختصر تاريخاً بأكمله: راهبة في الثانية والثمانين، ينحني ظهرها تحت ثقل السنين، ويشع رأسها ببياض العمر، بينما أيدي رجال الشرطة تطبق على ذراعيها الهشّتين. هي لا تشبه المقاومين الذين اعتدنا أن نراهم...

Redirecting to full article...