نوبل الأدب بمذاق باسْترامي

كتبتُ رسالة صغيرة، ذاتَ مرة، إلى عضو الأكاديمية ورئيسها السابق بالتناوب، الشاعر الراحل شيل إيسبسِمارك (كان بيننا تواصلٌ) حمَّلتُ سطورَها القليلة بالإنكليزية اعتباراتي السابقة من تخميني لإجحافٍ يصيب بعض صنوف الأدب، فرد علي: «أنا سعيد بالقول: هذا ليس صواباً». ذكرَ لي اسمَ روائي نسيتُ متى نالَ الجائزة....
Redirecting to full article...