وهل تؤتمن الذئاب الجائعة على الحمل الجريح؟

وعلى العكس من ذلك في عواصم الغرباء، الذين يؤمنون بالإنسانية، المتهمين بمعاداة السامية، كان عشرات الآلاف من الشرفاء المخلصين لإنسانيتهم، في كل واحدة منها يهتفون للشعب الفلسطيني الصامد، وكان أسطول الصمود العالمي يمخر عباب البحر المتوسط قاصدا غزة، داعيا إلى فك الحصار عنها، وإدخال الغذاء والماء إلى أهله...
Redirecting to full article...