وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين

كأي من أبناء آدم ولد الرسول، وبعيدا عن روايات التميز لتلك اللحظة فهي روايات لا تنسجم مع طبيعة رسالة الإسلام، والتي هي إصلاح الآدمية وبناء الإنسان، ومنظومة أخلاقية ينبغي أن تقود السلوك فيكون معتنقها إنسانا، رسالة لا تطلب من معتنقها أن يكون من الخوارق ولا ناسكا يعتصم بالجبل ليبني هناك صومعة تقربه من ا...