آيزنكوت ينطلق في حملة لإسقاط نتنياهو في الانتخابات وسط تعقيدات

وتسمح له التحالفات الجديدة بالانضمام لأحزاب أخرى، مع الحفاظ على استقلاليته، ومع وجود شخصيات يمينية رسمية في القائمة التأسيسية. ويستهدف آيزنكوت أيضًا الليكوديين المُحبطين من بنيامين نتنياهو، وقد منحته استطلاعات الرأي حتى الآن قوة كبيرة، وسط تساؤلات عن مدى جدوى شراكته المحتملة مع رئيس الحكومة الأسبق،...
Redirecting to full article...