محمد بكري يرحل فلسطينيا ولم يساوم (بورتريه)
وصل إلى العالمية بعد مشوار فني حافل ومثير كان فيه، ممثلا، ومخرجا، ومؤلفا، ومنتجا، في أكثر من 43 عملا فنيا في فلسطين المحتلة، وهولندا، وبلجيكيا، وفرنسا، وكندا. كان يؤمن أن الفن والتمثيل والمسرح والسينما قادرة على تحرير الإنسان، ورغم ذلك واجه بعض الرفض من المجتمع الفلسطيني بسبب عمله في أعمال فنية إسر...
Redirecting to full article...