عُملة الخير والعمل..
الزراعة بركة وعمارة الزراعة عملٌ طيّبٌ مبارك، جعلها الله سببا للرزق والحياة، وربطها بالإحسان والنفع العام، فقال تعالى: "أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ * أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ" (سورة الواقعة)؛ تذكيرا بعظمة الخالق في إنبات الزرع. وفي السنّة عدّها النبي ﷺ من الصدقات الجارية...
Redirecting to full article...