"كلهم رحلوا، وبقيت أنا" حين تُمحى العائلة بالكامل، ويُكتب لشخص واحد أن يعيش

"كلهم رحلوا، وبقيت أنا" حين تُمحى العائلة بالكامل، ويُكتب لشخص واحد أن يعيش

يحمل وجوههم في ذاكرته، ويبحث عن معنى للنجاة في مدينة لا تعرف سوى الفقد، ولن يجتمع مجدداً بأحبائه، لكنه يجتمع معهم في صورة نجت معه، ولن تتكرر. الناجي الوحيد من هذه العائلة هو الطفل محمود عبد الرحمن خليل ماضي، يبلغ من العمر 11 عاماً. فقد محمود 6 اشخاص هم جميع أفراد أسرته عندما قُصف منزلهم في 5 يناير...

Redirecting to full article...