من رسامة صغيرة إلى جريحة لا تخرج من البيت، قصة فايزة التي أطفأت الحرب نور عينها

هكذا تروي الطفلة الفلسطينية فايزة قدورة، ابنة الثلاثة عشر عاماً ونيف، كيف تحطمت أحلامها على عتبة خيمتها التي قُصفت في غزة، لتسرق منها شظايا الحرب نور إحدى عينيها، وتتركها ترى العالم من نافذة واحدة، مثقلة بجروح الجسد والروح. تضيف فايزة: "لم أتحرك من مكاني من هول الصدمة، ولم أنطق بكلمة، انشغلت أسرتي...
Redirecting to full article...