طبيبة تمنح مسنة لحظة حنين بنغمةٍ عربية، فهل تُكمل الموسيقى ما يبدأه الدواء؟
هذا ما فعلته طالبة الطب خلود إبراهيم، التي حوّلت بصوتها غرفة العلاج إلى مسرح أملٍ صغير، لتبرهن أن الشفاء لا يأتي من الدواء وحده، بل قد يبدأ أحياناً من نغمةٍ تلمس القلب قبل الجسد. خلود إبراهيم، أحد أعضاء كورال (ناي)، تحمل بين يديها حلماً مزدوجاً: أن تكون طبيبة تعالج الأجساد، وفنانة تُنعش الأرواح. من...
Redirecting to full article...