"انتظرت حتى آخر أسير نزل من الحافلة، لكنني لم أرَه": فرحة ناقصة في الضفة الغربية

"انتظرت حتى آخر أسير نزل من الحافلة، لكنني لم أرَه": فرحة ناقصة في الضفة الغربية

المشهد كان متناقضاً. عناق بين المفرج عنهم وعائلاتهم بعد عودتهم إلى الضفة الغربية، ودموع ذرفتها عائلات أخرى، بعد أن علمت أن أبناءها أُبعدوا إلى قطاع غزة ومصر. على أحد المقاعد في ساحة الانتظار جلست ابتسام عمران، شقيقة السجين محمد عمران، وقد أنهكها الانتظار. سقطت على الأرض من شدة التعب والانفعال، فحمل...

Redirecting to full article...