دراسة تزعم أن حسابات المراهقين على إنستغرام لا تزال تعرض محتوى انتحارياً

دراسة تزعم أن حسابات المراهقين على إنستغرام لا تزال تعرض محتوى انتحارياً

وقال الباحثون إن منصة التواصل الاجتماعي، المملوكة لشركة "ميتا"، شجعت الأطفال على "نشر محتوى تلقَّى تعليقات جنسية للغاية من بالغين". وكشفت الاختبارات، التي أجرتها مجموعات سلامة الأطفال وباحثون في مجال الإنترنت، عن أن 30 من أصل 47 أداة أمان للمراهقين على إنستغرام "غير فعالة إلى حد كبير، أو لم تعد موج...

Redirecting to full article...