من رسامة صغيرة إلى جريحة لا تخرج من البيت.. قصة فايزة التي أطفأت الحرب نور عينها

من رسامة صغيرة إلى جريحة لا تخرج من البيت.. قصة فايزة التي أطفأت الحرب نور عينها

بعد عامين من اندلاع الحرب في غزة، ما زالت الحكايات المؤلمة تخرج من بين الركام رغم الألم، ما زالت فايزة تتمسك بحلمها القديم بأن تصبح طبيبة، لكن السؤال الذي لا يفارقها: "هل رأيتم يومًا طبيبة بعين واحدة؟" المزيد عن قصة فايزة في تقرير مروة جمال...

Redirecting to full article...