الموت مقابل الغذاء: عن إطلاق النار على الشاب عبد الله ونظام المساعدات القاتل في غزة
"تفضّلْ بالدخول، هذه غرفة عبد الله". كان عبد الله، أكبر أبناء ضياء، في الـ 19 من عمره، وفي الثاني من أغسطس/آب أُطلق عليه الرصاص فسقط قتيلاً، بينما كان ينتظر أنْ يفتح أحد مراكز توزيع المساعدات أبوابَه. وكانت هذه المراكز قد بدأتْ عملها في غزة في مايو/أيار الماضي، تحت إدارة "مؤسسة غزة الإنسانية" التي...
Redirecting to full article...