"الأحلام المؤجلة" تحوّل نهاية السنة إلى "لحظة قاسية" لمحاسبة النفس
مع اقتراب نهاية كل سنة يجد عدد من المغاربة أنفسهم وجهاً لوجه أمام حصيلة ثقيلة من الأحلام المؤجلة والوعود غير المنجزة، إذ تتحول هذه المناسبة بالنسبة إليهم إلى محطة محاسبة قاسية للذات، تتقاطع فيها الضغوط الاجتماعية مع الإخفاقات الشخصية، وتتصاعد معها مشاعر الإحباط والتوتر والانسحاب، وهو ما يطرح تساؤلات...
Redirecting to full article...