مدينة تتحدث بلسان طفل مكسور.. "كريستي" يرسم خريطة الألم اليومي
من أين تأتي الأفلام التي لا تصرخ لكنها تمزق الأعماق؟ وكيف تصنع السينما جرحًا لا يُرى ولكنه يُحَس؟ ومتى يصبح الفيلم مرآةً لا تعكسنا بقدر ما تُشَظّينا؟ وما الذي يحدث حين تتحدث مدينة كاملة بلسان طفل مكسور؟ وأي فن هذا الذي يجعلك تخاف من صمت المشهد أكثر من ضجيج الحياة؟ يقول كريستي: “كنت بحاجة أن أعيش، ول...
Redirecting to full article...