الميليشيات الفلسطينية المتعاونة مع الجيش في غزة لن تدخل إسرائيل، وعليها مواجهة مصيرها

يقف اسم ياسر أبو شباب ومجموعته عند مفترق حاد، من قائد ميليشيا مدعوم أمنياً وسياسياً إلى شخص قد يختفي من المشهد بسرعة تفوق ظهوره، وذلك مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ بين إسرائيل وحركة حماس. وتتصدر الأسئلة منصات التواصل الاجتماعي حول مصير أبو شباب وغيره من "الميليشيات المحلية والقوات الشعبي...
Redirecting to full article...