حِرَف الأجداد في غزة.. توثيقٌ للصمود وإحياءٌ للتراث

ومن هنا، يقول الشامي، انطلقت فكرة توثيق كيف حوّل أهل غزة حرمان الاحتلال لهم من أبسط مقومات الحياة إلى دافع لإحياء تراثهم وصناعاتهم اليدوية، لتصبح هذه العودة ليس فقط وسيلة للعيش، بل تصدياً للعدوان وصوناً للهوية. وأكد الشامي أن هذه المهن أعادت ربط أهل غزة بجذورهم الاقتصادية والثقافية، فغزة كانت تاريخي...

Redirecting to full article...