مروان مُحمَّد الخطيب: ليلى.. والشِّعر!

مروان مُحمَّد الخطيب لليلى..، تَحنُّ جُفونُ العُيونْ وجُرحي النَّزيفُ وقلبي الحنونْ قامتْ أمامي لوحةً من الفردوس، ad فُسحةً أُخرى من نعيمٍ مُقيم…؛ فرشتْ أحلامَها كما لو أنَّها ممتلكةٌ مفاتيح المُستحيل، الذي تبدَّى و كأنَّهُ أكثرُ من ممكنٍ في جَعبَةِ أتواقِها الهائمةِ بينَ عاتقِها وجِيدِها هال...