الاستعمار الفرنسي للجزائر .. جريمة دولة مكتملة الأركان لا يغسلها الصمت ولا تسقط بالتقادم
ad د. مهدي مبارك عبد الله منذ أن وطأة أقدام الجيش الفرنسي الغازي شواطئ الجزائر في صيف 1830 لم يكن ما جرى احتلالًا بالمعنى التقليدي بل كان إعلانًا مفتوحًا لحرب اجرامية طويلة على الإنسان والوطن والتاريخ والهوية استمرت قرن وثلث قرن من القتل والاقتلاع والتجويع ومحاولات المسخ والتي حوّلت الجزائر إلى ساحة...
Redirecting to full article...