إبراهيم رضوان: غزة حين يكون المفتاح بيد من لا يرى الباب أصلاً
إبراهيم رضوان ad في غزة، لا شيء يُفتح بسهولة، لا معبر، ولا أفق، ولا حتى أمل. ومع ذلك، ما زلنا نُحدّق في واشنطن كما يُحدّق الغريق في حجر، مقتنعين ـ أو متوهمين ـ أن هذا الحجر هو طوق النجاة. الشعب الفلسطيني، وتحديداً في قطاع غزة، يعيش معاناة لا تحتاج إلى عدسات مكبّرة ولا إلى تقارير أممية مؤجلة. لا أماك...
Redirecting to full article...