سعيد نفّاع: قصّة.. الزِّيبْ وسعد الدِّين
سعيد نفّاع ad قصّة لم يخطر مرّة على بال سعد الدِّين، وهو الذي التهمت منه الأيّام سبعًا وثمانين حولًا عجافًا، أن يقف في ذلك الصباح بين يديّ ملائكة الرحمة يؤنّبون إيّاه على عجوف سنيّه منذ ذلك الـ أيّار. كان البحر هائجًا في أيّار ذاك على غير عادة؛ ارتطام أمواجه في نواقير الناقورة يهزّ الأرض، وتئن تحت و...
Redirecting to full article...