هل جاء اعتراف إسرائيل بدويلة “ارض الصومال” اول تطبيق رسمي لمخطط التفتيت للدول العربية؟ وما هي الأهداف الإسرائيلية الخمسة من وراء هذه الخطوة؟ ولماذا ستكون السعودية ومصر أبرز الخاسرين؟
ad عبد الباري عطوان اعتراف دولة الاحتلال الإسرائيلي امس بدويلة “ارض الصومال”، وتبادل العلاقات الدبلوماسية معها يشكل تأكيدا لسياسة التفتيت والتقسيم التي تتبعها (إسرائيل) في المنطقة، وتهديدا خطيرا لوحدة دولها الترابية، وأمنها القومي، وخاصة الدول المطلة على البحر الأحمر، او تنتمي جغرافيا الى القرن الاف...
Redirecting to full article...