أ. سامي قرّه: نحتفل بالميلاد… أم نؤدّي واجبه
أ. سامي قرّه ad حين أعود بذاكرتي إلى صباحات عيد الميلاد في طفولتي، لا تلمع في ذهني صورة الشجرة المُزدانة بالزينة البراقة، ولا أضواؤها الحمراء الزاهية؛ بل تطفو أولًا رائحة معجون الحلاقة الخاص بوالدي. أذكر ألوان ربطة عنقه العريضة وهي تلتف حول رقبته النحيلة، وتتدلّى فوق بطنه الممتلئ. كان يتنقّل في الب...
Redirecting to full article...