خبراء يستبعدون نيل ترامب نوبل السلام ويرجّحون فوز جهة مغمورة بها

ويستقطب الإعلان في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الحالي عن اسم الفائز بجائزة نوبل للسلام اهتماما عالميا، لكن من المتوقع أن تكون تخفيضات الرئيس الأميركي موازنات الرعاية الصحية والأبحاث في الولايات المتحدة محور نقاشات كثيرة عند منح الجوائز الأخرى (الطب والفيزياء والكيمياء والآداب والاقتصاد). ورأى ترام...
Redirecting to full article...